ABOUT حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

Blog Article



وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها:

أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..

محمد سليم العوا: هم بيستعملون وسيلتين، وسيلة الترغيب ووسيلة الترهيب، أما الترهيب فبشن الحرب وأحيانا يصل الأمر إلى المحاكمة إلى الاعتقال إلى الحبس إلى الإبعاد إلى آخره، لكن الوسيلة الأخطر هي الإغواء، الإغواء بالمال والإغواء بالمناصب. أنا أعرف حادثة واقعية في بلدي مصر ترك فيها إنسان حقه وكان حقا هائلا مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته! كان حقا هائلا ومع ذلك تركه مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته، فده إغواء بالمال حقير جدا، تستطيع أن تعمل عمرة بألفين جنيه ولا بثلاثة آلاف ولا بعشرة آلاف، ما أعرفش عمل العمرة دي بكام، لكن مقابل عمرة له ولزوجته ترك حقا ضخما جما لو طالب به لحصل عليه قضاء وقانونا لكنه تركه مقابل هذا. أعرف أناسا آخرين يتركون حقوقهم أو يتحولون من النخبة التي تنور المجتمع وتضيء حياته إلى نخبة مظلمة فاسدة نتيجة تولي منصب في جريدة منصب في إذاعة منصب في تلفزيون منصب في وزارة منصب في بنك فتجده اختفى من الحياة العامة اختفاء تاما. أناس آخرون يخشون على أعراضهم بمجرد ما يكتب ما قال أو تقال كلمة في التلفزيون يتشتم يقول لا أنا عرضي أهم عندي، عرضي يعني سمعتي، سمعتي أهم عندي من أن أعرضها لهذا وبيستعملوا مثلا عربيا قديما غريبا شوية بيقول "ما وقى المرء به عرضه فهو له صدقة" هذا كلام غير صحيح، على الإنسان أن يكافح ويدافع ويناضل ويقول الحق لا يخشى فيه لومة لائم، بل في حديث البيعة أنه بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في المنشط والمكره وأن نقول الحق لا نخشى في الله لومة لائم، ده من ضمن شروط الإسلام.

النائبة الأولى لرئيس البرلمان التونسي: قيس سعيد يسعى لتعطيل رمزية الثورة

تجد سالي أن كثيراً من المعلومات التي تتناقلها الصحف ووسائل الإعلام الالكترونية مختلفة عن الواقع، ولذلا فقد أرادت الخروج من نطاق الحوارات الالكترونية مع الشباب الغربي لتصل إلى حوارات حقيقية، فقد كان لدى الحقوقية المصرية "فضول للتعرف على صورة الثورات العربية عامة والمصرية خاصة في أوروبا وفي ألمانيا".

أما ما أعنيه بـ"النخبة الجديدة" فأنا أتحدث عن فئة من الشباب والشابات من طلبة وطالبات الجامعة، بل وبعضهم من الحرفيين والمهنيين من غير المتعلمين؛ هي فئة أفرزها واقع المجتمعات العربية المقهورة والمهمشة، لتصعد من أسفل المجتمع إلى أعلاه على عكس ما هو متوقع ومعروف عن تاريخ مفهوم "النخبة" التقليدي.

فتحت زيارة المبعوث الروسي للشرق الأوسط وأفريقيا ميخائيل بوغدانوف إلى السودان مايو/أيار الماضي الآفاق لتسريع وتيرة التعاون بين البلدين، فقد كشف مساعد القائد العام للجيش الفريق ياسر العطا النقاب عن اتفاق بين البلدين تزوّد بموجبه روسيا السودان بالذخائر والأسلحة مقابل تمكينها من تعرّف على المزيد إقامة محطة تزوّد على البحر الأحمر.

أما عمار الحقب فقد كتب يقول: "ﺍﻟﻨﺨﺐﻣﺘﻔﺎﻭﺗﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﺍﺀ والدور خلال الربيع العربي، ﻃﺒﻌﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺨﺐارتبط دورها بالربيع العربي بشكل سلبي ولأسباب مرضية مذهبية أو طائفية أو عرقية مقيتة ﺗحولت ﺇﻟﻰ ﺻﻮﺭﺓ ﺃﻭ ﻧﻤﻂللحاكم الديكتاتور ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢﻣﻦﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖﺗﺪﻋﻮﺍ في السابق ﺇﻟﻰ ﻗﻴﺎﻡ ﺛﻮﺭﺓ ﻣﻦﺧﻼﻝ ﺃﻷﻧﺸﻄﺔ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻭﺍﻟﻨﺪﻭﺍﺕ إلا أنها باعت تاريخها النضالي للحاكم المتهالك في آخر لحظاته.

وهذا من الخير الكثير الموجود في النخبة لكن هذه النخبة عمرها ما تيجي في البرومو بتاع الجزيرة عمرها ما تطلع تصرخ..

لعل أبرز مظاهر فشل أداء هذه النخبة هو عدم الاتفاق على توصيف ما يجري في البلاد، نتيجة اختلافها العميق في صياغة مفهوم موحد للأمن القومي ومقتضياته، إذ تواصل التمترس حول انقساماتها العدمية مقدمة مصالحها الذاتية على حفظ وحدة البلاد.

وفي ختام حديثها، أوصت الدكتورة منى بضرورة أن تتبنى المرأة نمط حياة صحي يتضمن اتباع نظام غذائي متوازن مع ضرورة الفحص الدوري والاستباقي للكشف المبكر عن أي مشاكل صحية. 

وأكد أنه على الأطباء الحرص في اتخاذ القرارات والحذر من منظومة شركات التأمين والأدوية، وعدم تقديم المال قبل العلاج في أي حال من الأحوال. 

استضافت الجلسة الثانية التي جاءت تحت عنوان "الريادة الإبداعية: تحديات وإنجازات" الدكتورة منى تهلك المدير التنفيذي للشؤون الطبية في مؤسسة دبي الصحية الأكاديمية نائب مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية للشؤون الطبية المدير التنفيذي لمستشفى لطيفة للنساء والأطفال في مقر مستشفى جامعة دبي الطبية.

لا شك أن هناك مجموعة من العوامل ساهمت في تشجيع الجيش لاتخاذ هذه الخطوة، وفي مقدمتها التطورات الميدانية على الأرض، وحاجة الجيش لحليف عسكري وسياسي قوي يدعم مواقفه.

Report this page